التصوير الجفني هي تقنية تصوير تُستخدم لفحص هيكل ووظيفة غدد Meibomian في الجفون. تعتبر غدد Meibomian غدد زيتية تقع داخل الجفن تساهم في جودة وثبات الدموع. يقوم تقنية التصوير الجفني بتقييم صحة هذه الغدد من خلال إنشاء صور لها.
يتم إجراء التصوير الجفني باستخدام أجهزة متخصصة مثل سيريوس توموغرافي وMYAH. يتم تحليل صور غدد Meibomian بواسطة برامج الكمبيوتر لتوفير معلومات حول هيكلها وكثافتها ووظيفتها.
تعتبر هذه التقنية التصويرية مهمة بشكل خاص في تقييم متلازمة العين الجافة. يمكن أن يؤدي عسر أو انسداد غدد Meibomian إلى إنتاج غير كاف لطبقة الدموع وأعراض العيون الجافة. تساعد التصوير الجفني في التخطيط لعلاج العيون الجافة ومراقبة فعاليتها من خلال تقييم حالة غدد Meibomian.
يتم إجراء التصوير الجفني باستخدام أجهزة متخصصة مثل سيريوس توموغرافي وMYAH. يتم تحليل صور غدد Meibomian بواسطة برامج الكمبيوتر لتوفير معلومات حول هيكلها وكثافتها ووظيفتها.
تعتبر هذه التقنية التصويرية مهمة بشكل خاص في تقييم متلازمة العين الجافة. يمكن أن يؤدي عسر أو انسداد غدد Meibomian إلى إنتاج غير كاف لطبقة الدموع وأعراض العيون الجافة. تساعد التصوير الجفني في التخطيط لعلاج العيون الجافة ومراقبة فعاليتها من خلال تقييم حالة غدد Meibomian.
كما يُستخدم التصوير الشبيه بالرنين المغناطيسي أيضًا في تقييم صحة العين لمستخدمي العدسات اللاصقة وتحديد أسباب عدم تحمل العدسات اللاصقة. يمكن أن تسبب العدسات اللاصقة تغييرات في جفون العين وغدد Meibomian، ويساعد التصوير الشبيه بالرنين المغناطيسي في تحديد هذه التغييرات بصريًا لتسهيل وضع خطط العلاج المناسبة.